[ad_1]
اعتبر تيار الحكمة، الأربعاء، أن حل الحشد الشعبي فيه خدمة لتنظيم “داعش” والارهاب، وفيما كشف أنه لم يشارك في التظاهرات الأخيرة، أكد أن توجهه كان الذهاب لتحالف عابر للمكونات.
وأضاف أن “الحكمة موجود في الاطار التنسيقي للقوى الشيعية وفاعل”، مشيراً الى أن “تيار الحكمة لم يشارك كجمهور في التظاهرات ومن حق الناس ان تعبر عن رأيها بسلمية ولدينا وجهة نظر في الاعتراض”.
وكشف أبو كلل أن تيار الحكمة “كان توجهه الذهاب لتحالف عابر للطوائف”، معتبراً أن “الرؤية الحالية الذهاب الى الحكومة التوافقية والعراق لا يتطور الا بمعادلة وطنية”.
وأشار الى أن “الحكمة سيدعم المسار القانوني وتدعم التظاهرات السلمية”، كاشفاً أن “التيار الصدري تواصلهم الاقوى مع الحكمة والسيد عمار الحكيم”.
وبشأن ترشيح رئيس وزراء صدري، قال أبو كلل “لا توجد لدينا مخاوف، لكن الفتح يقولون الشعار المرفوع هو حل الحشد”، معتبراً أن “الحشد قوة وضرورة استراتيجية، لا نظرية حله صحيحة ولا بدون سيطرة القائد العام صحيحة”.
[ad_2]