أحدث الأخبار

نصائح صحية

  • ضف من هامش الدولارات, ودول المبرمة إذ كلا, كل ضرب بشرية اليها المتحدة. اعلان التخطيط قد بها, أن رئيس اتّجة أخذ. وقبل باستخدام أي حتى, أهّل تزامناً الدنمارك لم أما. أجزاء وقامت ويكيبيديا كل ضرب. جعل بالرغم الجديدة، بـ, قد وانهاء واستمر تحت. يكن بـ فكان بخطوط مكثّفة.

منشورات شائعة

نزالٌ ملحمي بين إنجلترا وإيطاليا على عرش الكرة الأوروبية

نزالٌ ملحمي بين إنجلترا وإيطاليا على عرش الكرة الأوروبية

[ad_1]

يستضيف استاد ويمبلي مساء اليوم الأحد المباراة النهائية ليورو 2020 بين المنتخب الإنجليزي ونظيره الإيطالي، أمام 60 ألف متفرج سيُسمح لهم بمشاهدة المباراة من الملعب.

تبحث إنجلترا عن تتويجها الأول في المسابقات القارية بعد انتظار دام 55 سنة، عندما توّجوا بلقبهم الكبير الوحيد خلال المونديال الذي استضافته المملكة المتحدة في العام 1966، والأول تاريخيًا ضمن مسابقة اليورو، فيما تسعى إيطاليا إلى معانقة الكأس الأوروبية للمرة الثانية بعد يورو 1968، عندما استضافت المسابقة للمرة الأولى وحقّقت الفوز في المباراة النهائية ضد المنتخب اليوغسلافي على الملعب الأولمبي في روما، بهدفين نظيفين بعدما أٌعيدت المباراة الأولى التي انتهت بالتعادل بهدف لمثله.

استحق المنتخبان عن جدارة الوصول إلى المباراة النهائية، فكلاهما تصدّر مجموعته في الدور الأول، وقدّم مستوى ثابتًا على امتداد البطولة، ما يعدّ بمباراة نهائية مثيرة ومتوازنة، يصعب التكّهن بهوية الفائز بها.

استلم روبرتو مانشيني تدريب منتخب الأدزوري ربيع عام 2018، بعد خيبة عدم التأهل إلى مونديال روسيا، ونجح خلال فترة قصيرة بإحداث ثورة كبيرة في المنتخب، فتخلّى جزئيًا عن الأسلوب التاريخي للطليان، المعتمد على التكتّل الدفاعي والغرينتا، وقدمت إيطاليا معه كرة قدم هجومية جميلة، بالرغم من عدم تواجد نجوم كبيرة ضمن التشكيلة، كما كان الأمر خلال العقود الماضية.

من جهته تولّى غاريث ساوثغايت دفّة تدريب منتخب الأسود الثلاثة خريف العام 2017، بعدما قضى عدة سنوات كمدرب لكتيبة إنجلترا دون 21 سنة، ونجح في باكورة بطولاته الكبرى كمدرب ، بقيادة المنتخب إلى المربع الذهبي لمونديال روسيا.

اقرأ/ي أيضًا: النسخة الثالثة من كأس أمم أوروبا.. قطعة نقود حسمت مصير الآزوري في يورو 1968

لا تحمل إيطاليا ذكريات طيبة مع نهائيات اليورو في القرن الـ 21، حيث خسرت أمام فرنسا نهائي 2000 بطريقة دراماتيكية وبالهدف الذهبي، فيما تلقّت خسارة مهينة أمام إسبانيا في نهائي 2012 برباعية نظيفة، مع الإشارة إلى أنها عادت وانتقمت من منتخب اللاروخا مرّتين متتالتين، وأخرجتها من نسختي 2016 و2020.

من جهتها تخوض إنجلترا نهائي اليورو للمرة الأولى في تاريخها، ولن يدّخر لاعبوها أي جهد، لإدخال السرور إلى جماهير ملعب ويمبلي، التي ستؤازر المنتخب حتى الرمق الأخير، وتعطيه شحنة معنوية إضافية في سعيه نحو نجمته الأوروبية الأولى.

استخدم روبرتو مانشيني خلال البطولة الرسم التكتيكي 4-3-3، ما منحه خليطًا متجانسًا في كل المراكز والخطوط، واعتمد بشكل أساسي  اللعب على الأطراف، مستفيدًا من المساحات التي يخلقها إيموبيلي في دفاعات الخصم، ما يعطي الأجنحة الفرصة للدخول إلى العمق، وتسجيل الأهداف أو صناعتها، الدور الذي ينفذّه فريديريكو كييزا بإتقان، منذ أن نجح  بالفوز بمركز أساسي بدءًا من ربع النهائي.

تتميز إيطاليا بشكل خاص بثلاثي خط الوسط المتناسق وذي الأدوار المتنوّعة، حيث يجمع خبرة جورجينيو أحد أبرز نجوم البطولة، وقدرته على التحكّم بنسق المباريات، الأمر الذي ظهر واضحًا خلال مباراة بلجيكا، إلى براعة فيراتي، ورؤيته الثاقبة للملعب، وتمريراته الكاسرة للخطوط، فيما تمثّلت المفاجأة السارة في البطولة، بلاعب إنتر الشاب نيكولا باريلا، الذي تتوقع الصحافة أن يكون نجم إيطاليا للمرحلة القادمة.

في المقابل جرّب ساوثغايت العديد من الأفكار خلال البطولة، فخاض دور المجموعات بالرسم التكتيكي 4-3-3، بينما لعب ضد ألمانيا بثلاثة لاعبين بمحور الدفاع، ونجح ثنائي الوسط ديكلان رايس وفيليبس، في تشكيل سدّ منيع أمام خط الدفاع الإنجليزي، بقيادة المتألق هاري ماغواير الذي أبهر أداءه جميع المتابعين، وأسكت جميع المشكّكين به.

اقرأ/ي أيضًا: بعد اللجوء لركلات الترجيح.. إيطاليا تثأر من إسبانيا وتبلغ نهائي يورو 2020

 هجوميًا، برز رحيم سترلنغ الذي ساهم بخمسة أهداف في البطولة، بالإضافة إلى اليافع ساكا الذي انتزع المركز الأساسي من فيل فودين، ومع ذلك فإن آمال الإنجليز معلقة بشكل خاص على نجم المنتخب هاري كاين، الذي تخطّى مرحلة الفراغ التي عاشها بمرحلة المجموعات، وسجّل أربعة أهداف خلال الأدوار الإقصائية، وفي حال سجّل هدفين خلال النهائي، سيحصل على لقب هدّاف اليورو، وسيضمّه إلى لقب هدّاف كأس العالم الذي يحمله أيضًا اليوم.

في المواجهات التاريخية، تقابل المنتخبان 27 مرة، ففازت إيطاليا في 11 مباراة مقابل ثماني مرات لإنجلترا، أبرزها كانت مباراة تحديد المركز الثالث  لمونديال 1990، وفازت إيطاليا يومها بهدفين لهدف، وربع نهائي يورو 2012 الذي دانت الغلبة أيضّا به لإيطاليا بالركلات الترجيحية.

التشكيلتان المتوقّعتان:

إيطاليا 4-3-3: دوناروما دي لورنزو – كيليني – بونوتشي – إيمرسون فيراتي – جورجينيو – باريلا إنسيني – إيموبيلي – كييزا

إنكلترا 4-3-3: بيكفورد والكر – ماغواير – ستونز – شو فيليبس – رايس – ماونت سترلنغ – كاين – ساكا

 

اقرأ/ي أيضًا:

إيطاليا تضرب موعدًا مع إسبانيا في نصف نهائي يورو 2020

ضربت موعدًا مع إيطاليا.. إنجلترا تبلغ نهائي اليورو للمرّة الأولى في تاريخها

 



[ad_2]

Avatar

احمد النعيمي

أخبار عاجلة

اترك رد

اقرأ ايضا x

%d مدونون معجبون بهذه: