أحدث الأخبار

نصائح صحية

  • ضف من هامش الدولارات, ودول المبرمة إذ كلا, كل ضرب بشرية اليها المتحدة. اعلان التخطيط قد بها, أن رئيس اتّجة أخذ. وقبل باستخدام أي حتى, أهّل تزامناً الدنمارك لم أما. أجزاء وقامت ويكيبيديا كل ضرب. جعل بالرغم الجديدة، بـ, قد وانهاء واستمر تحت. يكن بـ فكان بخطوط مكثّفة.

منشورات شائعة

السامبا تواجه التانغو في نهائي كوبا أمريكا.. لمن سيبتسم الماركانا؟

السامبا تواجه التانغو في نهائي كوبا أمريكا.. لمن سيبتسم الماركانا؟

[ad_1]

يشهد استاد ماراكانا في ريو دي جانيرو إسدال الستار عن النسخة السابعة والأربعين لكوبا أميركا فجر الأحد، حيث يستقبل نهائي الحلم الذي ينتظره عشاق الكرة بين البرازيل والأرجنتين.

النسخة الحالية للبطولة القارية كانت غريبة وفريدة من نوعها على كافة المستويات، فبعد تأجيل البطولة من صيف 2020 الى صيف 2021 بسبب جائحة كورونا، تمّ نقلها إلى البرازيل،  بعدما كان مقرّرًا أن تُلعب في الأرجنتين وكولومبيا مناصفة، كأول بطولة تستضيفها دولتين اثنتين في التاريخ، لكن الاتحاد الأمريكي الجنوبي اتّخذ القرار بتحويلها إلى  بلاد السامبا بسب الاضطرابات في كولومبيا، وتفشي الجائحة في الأرجنتين، بالرغم من المعارضة الشعبية الشديدة في البرازيل لقرار الاستضافة.

بعد أخذ ورد ونقاشات مطوّلة، أقيمت البطولة أخيرًا دون حضور جماهيري، بعكس يورو 2020، لكنها نجحت في جذب الأنظار إليها خاصةً مع وصول المنتخبين الأكثر عراقة وجماهيرية إلى النهائي، لتحوز البطولة على اهتمام جماهير الكرة، بالرغم من الاستياء من مواعيد المباريات المتأخرة، والتي لا تناسب المشاهدين خاصة في أوروبا والشرق الأوسط،  بعكس البطولة الماضية التي أقيمت في البرازيل أيضًا في العام 2019، والتي لُعبت فيها المباريات مبكّرًا لإتاحة المجال لأكبر نسبة من الجماهير بمشاهدتها.

وصل الفريقان الأبرز إلى المباراة النهائية بشكل مستحق وددون أية مفاجآت، تصدرت البرازيل المجموعة الأولى بثلاث انتصارات مقنعة ثم تعادلت بالفريق الرديف في آخر مباريات الدور الأول، بعد ضمان الصدارة، لاحقًا اكتفى البرازيليون بالانتصار بهدف مقابل لا شيء في الدورين ربع ونصف النهائي بمواجهة تشيلي والبيرو على التوالي، وامتاز اللعب البرازيلي بالواقعية والصلابة الدفاعية بقيادة الرائع ماركينيوس، حيث لم تهتز شباكهم في هذه الدورة إلا في مناسبتين، كما برز كالعادة نجم  المنتخب الأول  نيمار جونيور، والذي قدّم مستويات مميزة توّجها بهدفين وثلاث تمريرات حاسمة حتى الآن.

من جهتها تمنّي الأرجنتين النفس بتحقيق أول بطولة قارية لها منذ عام 1993، وقد نجحت بدورها بتصدّر مجموعتها في الدور الأول، بثلاثة انتصارات وتعادل، لتعود وتقصي الإكوادور وكولومبيا في الأدوار اللاحقة، وتبلغ المباراة النهائية، معتمدّة بشكل أساسي على نجمها الأول ليونيل ميسي الذي سجل أربعة أهداف وصنع خمسة حتى الآن، فيما كان لافتًا تألق حارس أستون فيلا إيميليانو مارتينيز، ليسدّ ثغرة حراسة المرمى التي عانت منها الأرجنتين لسنوات طويلة، خاصة مع تصديه لثلاث ركلات ترجيحية ضد كولومبيا في مباراة نصف النهائي.

تشكّل هذه البطولة أهمية خاصة لنجمي الفريقين ميسي ونيمار، فباستثناء الأولمبياد، لم يسبق لأي منهما التتويج ببطولة كبيرة مع بلاده، في ظل غياب نيمار عن النسخة الأخيرة التي فازت بها البرازيل بسبب الإصابة، وستكون المواجهة خاصة بين الصديقين المقربين، الذين تزاملا في برشلونة لعدة سنوات، وقد صرح نيمار ممازحًا، بأن صداقتهما ستكون على المحك بسبب هذا اللقاء.

لا يحمل استاد ماراكانا ذكريات طيبة لكلي الفريقين، فراقصو السامبا خسروا نهائي مونديال 1950 فيه ضد الأوروغواي، بطريقة تراجيدية، وأمام أكثر من 200 ألف متفرج، بينما انهزم راقصو التانغو على الملعب نفسه أمام الماكينات الألمانية في نهائي مونديال 2014.

المفارقات التاريخية تصبّ جميعها في خانة البرازيليين، هم لم يخسروا أية مباراة رسمية في آخر ثلاث سنوات، ولم تتمكّن الأرجنتين من الفوز عليهم في مباراة نهائية منذ كوبا أميركا عام ١٩٣٧، وما يزيد من قلق الأرجنتينيين، هو أن البرغوث ” ليونيل ميسي “، الذي سيكسر الرقم القياسي لعدد المباريات في المسابقة بـ 34 مباراة،  لم يحقّق الفوز على البرازيل في أية مباراة رسمية في ستة مواجهات، ولم يسجل خلالها أي هدف.

 تاريخيًا لم تكن البرازيل تولي أهمية كبرى لهذه المسابقة، ويكفي القول أن أسطورتهم بيليه المتوّج بثلاثة كؤوس عالم، لا يعرف طعم الفوز بالكوبا، كما أن البرازيل لعبت أكثر من نسخة بتشكيلتها الرديفة، آخرها كان في كوبا 2007 في فنزويلا، عندما فاجأت الجميع وهزمت الأرجنتين المدججة بنجومها يومها، بثلاثية نظيفة، في مباراة شارك فيه فقط  ليونيل ميسي، من ضمن التشكيليتين التين ستخوضان نهائي الماراكانا الأحد.

التشكيلتان المتوقعتان:

البرازيل ٤-٣-٣: ايديرسون  دانيلو – تياجو سيلفا – ماركينيوس – لودي –كاسيميرو-  فريد – باكيتا ريتشاليسون – ايفرتون – نيمار

الأرجنتين ٤-٣-٣: مارتينيز تاجليافيكو – اوتاميندي – بيتزيلا – مولينا باريديس – دي بول – لوسيلسو     جونزاليس -لوتارو – ميسي

 

اقرأ/ي أيضًا:        

الأرجنتين تنجو من فخّ كولومبيا وتضرب موعدًا مع البرازيل في نهائي كوبا أمريكا

لا يصحّ إلا الصحيح.. البرازيل بطلة لكوبا أمريكا 2019



[ad_2]

Avatar

احمد النعيمي

أخبار عاجلة

اترك رد

اقرأ ايضا x

%d مدونون معجبون بهذه: