لهذا السبب دشن عدد من موظفى آبل موقعا إلكترونيا

ونقل الموقع الإلكتروني: “لفترة طويلة جدًا، أفلتت شركة آبل من التدقيق العام”. “الحقيقة هي أنه بالنسبة للعديد من عمال شركة آبل … فإن ثقافة السرية تخلق حصنًا مبهمًا ومخيفًا، عندما نضغط من أجل المساءلة والتعويض عن المظالم المستمرة التي نشهدها أو نختبرها في مكان عملنا، فإننا نواجه نمطًا من العزلة والتدهور. لقد استنفدنا جميع السبل الداخلية، لقد تحدثنا مع قيادتنا، لقد تم تصعيد الموقف من خلال قواعد السلوك المهني. لم يتغير شيء، حان الوقت للتفكير بشكل مختلف “.

شارك حوالي 15 من موظفي آبل الحاليين والسابقين فقط بشكل مباشر في جهود التنظيم، أطلق المنظمون هذا الصباح موقع الويب وحساب تويتر وأرسلوا الأخبار على خادم Discord يتسع لـ 200 شخص لموظفي آبل والمتعاقدين معها.

اكتسب هذا الجهد بالفعل دعمًا من منظمين مثل Timnit Gebru، الذي عمل في آبل قبل الانضمام إلى جوجل في 2018، بعد طرد Gebru فجأة من جوجل في ديسمبر 2020، أعلنت علنًا عن تجربتها مع العنصرية والتمييز في الشركة، لكنها لم تتحدث علنًا عن الفترة التي قضتها في آبل.