[ad_1]
بين سطوة الأحزاب الذكورية وعادات المجتمع وتقاليده ترى بعض الناشطات في مجال حقوق المرأة أن انخفاض عدد المرشحات للدورة النيابية المقبلة له أسباب عدة أبرزها التخوف من التشهير وحملات الفبركة الإعلامية التي رافقت العديد من النساء المرشحات خلال الدورات الانتخابية السابقة ما دفع بعضهن إلى الانسحاب من السباق الانتخابي.
ضئيلة جدا لكنها فرضت معادلة انتخابية جديدة ..نسبة مشاركة المرشحات في الانتخابات ستحقق وفقا للقانون الانتخابي الحالي نتائج أفضل بكثير من السابق ما دفع باغلب الأحزاب إلى زج النساء فقط في بعض المحافظات لضمان اكبر عدد من المقاعد النيابية وفق نظام الكوتا كما يرى مراقبون.
ثلاثة وثمانون مقعدا نيابيا نسويا هي الحصة المعتادة في كل دورة نيابية… رقم مقارنة بالمقاعد الذكورية بحاجة إلى زيادة شريطة أن لا تكون عضو البرلمان مسيرة أو مقيدة من رئيس كتلتها أو حزبها حتى لا يكون وجودها كغيابها بحسب متابعين.
[ad_2]
