
[ad_1]
وأوضح الفريق، أن النظام الجديد متوافق مع البنية التحتية الحالية، مما يعني أنه يمكن ترقية الشبكات بسهولة، حيث إن الكابل من نفس الحجم.
يقول الباحثون، إن هذا النوع من السرعات سيكون ضروريًا للبنية التحتية الخلفية لأن الخدمات تفرض متطلبات أكبر على البنية التحتية للإنترنت، بما في ذلك من خلال سرعات أعلى من شبكات 5G، بالإضافة إلى إنترنت الأشياء والبث المباشر.
كما أنه لتحقيق سرعة ملحوظة، أخذوا كابل ألياف بصرية رباعي النواة، وقاموا بتوجيه البيانات بأربعة أنابيب ألياف بصرية طويلة بدلاً من أنبوب واحد كما هو طبيعي.
هذا يقلل من تشويه الإشارة على مسافات طويلة، والتقنية الجديدة تشبه نظام كسر الأرقام القياسية السابق، ولكن مع نواة واحدة أخرى، ثم يتم نقل البيانات باستخدام مضاعفة تقسيم الطول الموجي، وهي تقنية تأخذ البيانات التي يتم بثها بواسطة الليزر وتقسمها إلى 552 قناة.
كما يتم بعد ذلك إرسال نوى الألياف الضوئية الأربعة على امتداد 1864 ميلاً من كبل الألياف الضوئية، مع مكبر للصوت كل 43.5 ميلاً، فتعزز مكبرات الصوت من قوة الإشارة.
[ad_2]