أحدث الأخبار

نصائح صحية

  • ضف من هامش الدولارات, ودول المبرمة إذ كلا, كل ضرب بشرية اليها المتحدة. اعلان التخطيط قد بها, أن رئيس اتّجة أخذ. وقبل باستخدام أي حتى, أهّل تزامناً الدنمارك لم أما. أجزاء وقامت ويكيبيديا كل ضرب. جعل بالرغم الجديدة، بـ, قد وانهاء واستمر تحت. يكن بـ فكان بخطوط مكثّفة.

منشورات شائعة

الذكرى الـ33 على حكم المحكمة الدولية التاريخي برد «طابا» لمصر

الذكرى الـ33 على حكم المحكمة الدولية التاريخي برد «طابا» لمصر

[ad_1]

يوافق اليوم 29 سبتمبر الذكري 33 على إصدار حكم المحكمة الدولية في جنيف بإلزام إسرائيل برد أرض طابا إلى وطنها مصروتأكيدها على مصرية طابا الخالصة.

وحاولت إسرائيل البقاء في طابا ووضع يديها عليها بكل قوة وبأي وسيلة وأي ثمن، وحالوا المساومة عليها إلا أن القيادة المصرية الباسلة رفضت المساومة على أرضها وأكدت للعالم قوة المصرية المتمثلة في جيشها وشعبها ودبلوماسيتها.

 واسترداد طابا من أهم المعارك الدولية في تاريخ مصر التي حققت فيها انتصارا كبيرا من انتصارات حرب أكتوبر المجيد، بعد أن أصدرت محكمة العدل الدولية حكما بأحقية مصر في طابا وتبعيتها للسيادة المصرية بعد عامين من النزاع الدولي مع الكيان الصهيوني.

وبعد إصرار  الدولة المصرية على اللجوء الى القضاء ومحاولة الصهاينة جر مصر الى المفاوضات المطاطية، قامت إسرائيل بالشروع في بناء فندق “سونستا” فى محاولة منها لإثبات تبعية طابا لأراضيها وأن العلامة 91 تقع ضمن نطاق الأراضي الإسرائيلية .

وبالفعل بدأت أولى جولات الصراع القضائي بين مصر والصهاينة منذ 1986 تخللها كفاح وإصرار من جانب الفريق المصري لاسترداد طابا، سنوات من البحث والتفتيش وراء اي مستند فى صالح القضية المصرية سفر الى جميع الدول التي من الممكن أن تفيد الجانب المصري امام المحكمة الدولية، الى أن قضت المحكمة الدولية في جنيف بالزام إسرائيل برد أرض طابا إلى السلطات المصرية.

العلامة 91 كانت هذه النقطة التي انطلقت منها شرارة النزاع الدولي بين مصر وإسرائيل، بعد أن اعتزمت الأخيرة افتعال أزمة دولية تعرقل بها تنفيذ آخر مراحل انسحابها من أرض الفيروز عقب توقيع اتفاقية كامب ديفيد عام 1979، الأمر الذي إلى إبرام اتفاقية أخرى خاصة بإجراء مؤقت لحل مسائل الحدود المتنازع عليها، وذلك في 25 ابريل عام 1982.

وبموجب هذا الاتفاق، فإنه لا يحق لإسرائيل إقامة أي منشآت لها على أرض طابا، كذلك حظر ممارسة مظاهر السيادة عليها، إلا أنه بعد مضي ثلاثة أشهر فقط من عقد الاتفاق،‏ افتتحت إسرائيل فندق “سونستا”، وأنشأت قرية سياحية، وأدخلت قوات حرس الحدود‏، ما دفع الحكومة المصرية إلى الرد عليها عن طريق تشكيل لجنة قومية للدفاع عن طابا.

وضمت هيئة التحكيم الدولية ‏5‏ أعضاء‏ هم الدكتور حامد سلطان ممثلا عن الجانب المصري، وروث لابيدوت‏ ممثلا عن الجانب الاسرائيلي، بالإضافة إلى ثلاثة آخرون هم‏:‏ بيليه رئيس محكمة النقض الفرنسية السابق‏، وشندلر أستاذ القانون الدولي بسويسرا‏‏، ولاجرجرين رئيس محكمة ستوكهولم.

وفي ديسمبر عام‏ 1986‏، عقدت أولى جلسات هيئة التحكيم الدولي، ثم تلقت المحكمة المذكرات المضادة والردود من الطرفين في أكتوبر ‏1987،‏ واتفقوا على تقديم مذكرة ختامية في يناير‏ 1988، إضافة إلى جولتين من المرافعات الشفهية في مارس وأبريل من نفس العام‏، واستمرت المرافعات‏ 3‏ أسابيع، واعتمدت محكمة العدل الدولية على عدة وثائق منها معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية التي نصت علي الانسحاب إلى حدود فلسطين قبل الانتداب البريطاني أي قبل اسرائيل، وبالتالي تم حصر مهمة المحكمة في تحديد علامات الحدود بين مصر واسرائيل في فترة تاريخية محددة ما بين عام ‏1906‏ وعام 1932.

والجدير بالذكر ان طابا قرية مصرية صغيرة تقع في جنوب محافظة سيناء على الجزء الشمالي من خليج العقبة، وتعتبر طابا من أجمل المدن المصرية ويفد إليها عدد كبير من السياح من سائر بلدان العالم،وتبلغ مساحة طابا حوالي خمسمائة وتسعة أفدنة.

اقرأ أيضا |البحرية المصرية والأمريكية تنفذان تدريباً بحرياً عابراً في نطاق الأسطول الجنوبي

 

[ad_2]

Avatar

مهند الدليمي

أخبار عاجلة

اترك رد

اقرأ ايضا x

%d مدونون معجبون بهذه: