[ad_1]
حيث يدخل في التخفيف من أمراض الأمعاء الالتهابية، مثل التهاب القولون التقرحي، وداء كرون، فقد أشارت إضافةً إلى تقليل مستويات كلٍّ من سرعة ترسب الدم والبروتين المتفاعل-C، اللذان يرتفعان عند الإصابة بالالتهاب، ممّا قد يُساهم في تعزيز نوعية الحياة لدى الذين يعانون من هذه الأمراض الالتهابيّة على المدى القصير.
كما يستطيع السيطرة والتحكم في معدل سكر الدم، حسب دراسة علمية أجريت فقد أظهرت دور الفطر الهندي والحليب الذي يتميز بأنه متخمر على الأفراد الذين يعانون من مرض السكري.
كما يعتبر عامل أساسي في زيادة التغذية ويعود سبب ذلك إلى أن الفطر الهندي يتميز بأنه مصدر للبروتينات، والكالسيوم، والبوتاسيوم .
بإلاضافة أنه يساعد على خسارة الوزن حيث أن استهلاك الفطر الهنديّ من قِبل النساء في مرحلة ما قبل انقطاع الدورة الشهريّة ممن يعانين من فرط الوزن أو السمنة يرتبط بتقليل الوزن، ومؤشر كتلة الجسم، ومحيط الخصر، ولكن ما تزال هناك حاجة للمزيد من الدراسات حول ذلك، حسب مجلة European Journal of Nutrition.
ويساعد بشكل كبير في التخفيف من الإمساك حيث إنّهُ يُساعد على تحسين حركة الأمعاء والقولون، ويُحسن من تكرار عملية الإخراج، وقوام البراز.
وكما يستطيع الفطر من تحسين عملية الهضم، من خلال البروبيوتيك الموجود في الكفير،فيساهم في السيطرة والتحكم على توازن جسم الفرد بصورةٍ صحية.
عدد مصابي الفطر الأسود بالهند يتجاوز الـ31 ألف حالة
[ad_2]