[ad_1]
الكثير من القضايا ستناقش ما بين الطرفين وعلى رأس القائمة السؤال الأبرز؟ اين وصلت أميركا في سحب قواتها من الأراضي العراقية وهل سيتمكن الكاظمي في إنجاز مهمة الانسحاب الكلي الجواب في الوقت الحالي سابق لأوانه ومابعد الزيارة ستكون الأجابة أوضح بكثير وستقطع الشك باليقين.
تزامن الزيارة مع اقتراب موعد الانتخابات المبكرة سيتيح للكاظمي فرصة جديدة للحصول على دعم انتخابي دولي يحافظ على سير الحكومة الحالية إلى حين إجراء الاقتراع بموعده المحدد.
ويرى اقتصاديون أن الجولة الرابعة ستركز على الجوانب الاقتصادية والصحية أكثر من العسكرية في محاولة من الكاظمي لنقل العلاقات العراقية الأميركية من البعد الأمني إلى السياسي الاقتصادي الاستثماري.
[ad_2]