أحدث الأخبار

نصائح صحية

  • ضف من هامش الدولارات, ودول المبرمة إذ كلا, كل ضرب بشرية اليها المتحدة. اعلان التخطيط قد بها, أن رئيس اتّجة أخذ. وقبل باستخدام أي حتى, أهّل تزامناً الدنمارك لم أما. أجزاء وقامت ويكيبيديا كل ضرب. جعل بالرغم الجديدة، بـ, قد وانهاء واستمر تحت. يكن بـ فكان بخطوط مكثّفة.

منشورات شائعة

مابين نزاهة الانتخابات والسلم المجتمعي.. دعوات سياسية للخروج من “عنق الزجاجة”

مابين نزاهة الانتخابات والسلم المجتمعي.. دعوات سياسية للخروج من “عنق الزجاجة”

[ad_1]

عضو كتلة النهج الوطني مازن الفيلي، أكد ان الذهاب الى بدايات هشة تؤسس الى المشوار المقبل هو امر صعب ، فيما اشار الى ان هنالك إجماع سياسي على اهمية عدم تعريض السلم المجتمعي الى مشاكل وعدم التشنج في المواقف والعمل على لملمة الأوراق لخدمة الصالح العام والشعب العراقي.

وقال الفيلي في حديث للسومرية نيوز، إن “المشكلة الأساسية اليوم هي عدم قناعة بعض الكتل في نتائج الانتخابات المعلنة والمطالبة بالعد والفرز اليدوي الشامل، على اعتبار اليوم نحن امام ازمة كبيرة”، مبينا اننا “حين ذهبنا الى خيار الانتخابات المبكرة والمطالبة بالاصلاح فان السبب الاساس خلفها هو عدم العودة الى الماضي والاستفادة من أخطاء التجارب السابقة وتصحيح المسارات”.واضاف الفيلي، ان ” الذهاب الى بدايات هشة في المشوار المقبل هو أمر صعب وغير صحيح”، لافتا الى ان “جميع البيانات الرسمية المعلنة تتحدث عن اهمية تعديل مسار العملية الانتخابية وعدم القبول بالنتائج الحالية، اما ما يتم الحديث به هنا وهناك عن حالات تقارب بين هذه الجهة او تلك فهو امر طبيعي لان الاغلب لا يريد تعميق الخلافات بل على العكس هناك رغبة حقيقية في إيجاد حلول ومخارج للأزمات الحالية”.

واكد ان “هنالك إجماع سياسي على اهمية عدم تعريض السلم المجتمعي الى مشاكل وعدم التشنج في المواقف والعمل على لملمة الاوراق لخدمة الصالح العام والشعب العراقي بعيدا عن الأزمات”.التوافقية للخروج من عنق الزجاجة

عضو تحالف قوى الدولة الوطنية جاسم البخاتي، رأى ان الخيار الاقرب وفق المعطيات الحالية بغية الحفاظ على السلم الاهلي، هو الذهاب الى خيار التسوية التوافقية لتجاوز الازمة والخروج من عنق الزجاجة.

وقال البخاتي في حديث للسومرية نيوز، ان “الانتخابات الاخيرة للاسف الشديد كانت انتخابات الصدمة على اعتبار ان القانون تم إعداده بمقاييس معروفة وتلائم جهات دون اخرى، اضافة الى الارباك الحاصل في أداء مفوضية الانتخابات وابتعادها عن الإعلام قبل الانتخابات وعدم إيضاح ما وصلت إليه من تحضيرات وما تعانيه من عقبات”.

واضاف ان “المشكلة الاخرى ارتبطت بالانتخابات نفسها حيث كانت انتخابات الاموال بالدرجة الاولى حيث فتحت دكاكين للأموال وكان غياب المفوضية واضح جدا وما صرف من اموال لشراء الذمم كان كبيرا جدا اضافة الى مشكلة تخطي البصمة التي منعت تصويت الآلاف وحرمتهم من حقهم بالتصويت”.

واشار البخاتي الى، ان “مفوضية الانتخابات اليوم في حيرة وتحاول إلقاء الكرة في ملعب القضاء”، لافتا الى ان “مانراه ان الأمور ستذهب باتجاه التسوية من خلال تطييب الخواطر، خصوصا بعد وجود العديد من الاثباتات بحصول تزوير وسرقة لأصوات المرشحين وما أفرزه من تظاهرات سلمية مطالبة باعادة تلك الحقوق وفقا للقانون”.

ولفت الى ان “قضية العد والفرز اليدوي الشامل من خلال لجنة مشرفة تراقب الاداء ربما يكون الخيار الاكثر عقلانية وسهولة رغم انه ياخذ وقتا لكنه سيضع النقاط على الحروف ويرضي جميع الأطراف ويجعلنا نخرج من عنق الزجاجة بشكل يحفظ السلم الأهلي ويبعدنا عن شبح الصراعات الداخلية”.

[ad_2]

عمر الشاعري

عمر الشاعري

أخبار عاجلة

اترك رد

اقرأ ايضا x

%d مدونون معجبون بهذه: