أحدث الأخبار

نصائح صحية

  • ضف من هامش الدولارات, ودول المبرمة إذ كلا, كل ضرب بشرية اليها المتحدة. اعلان التخطيط قد بها, أن رئيس اتّجة أخذ. وقبل باستخدام أي حتى, أهّل تزامناً الدنمارك لم أما. أجزاء وقامت ويكيبيديا كل ضرب. جعل بالرغم الجديدة، بـ, قد وانهاء واستمر تحت. يكن بـ فكان بخطوط مكثّفة.

منشورات شائعة

اتفاق الحوار الاستراتيجي.. تشكيك بنوايا واشنطن والقدرة على التطبيق

اتفاق الحوار الاستراتيجي.. تشكيك بنوايا واشنطن والقدرة على التطبيق

[ad_1]

النائب عن كتلة بدر البرلمانية عدي شعلان ابو الجون، أكد ان نتائج الحوار بين بغداد وواشنطن رغم اهميتها كاطار عام لكنها لن تكون ذات قيمة إذا لم يتم تطبيقها فعليا على الارض وبشكل شفاف وواضح دون التفاف او مماطلة.

وقال أبو الجون في حديث للسومرية نيوز، إن “تجاربنا السابقة مع الولايات المتحدة الامريكية لم تكن جيدة، والنار وصلت إلينا في مناسبات عديدة بسبب تنصل واشنطن عن وعودها او التفافها على اي اتفاقيات سابقة”، مبينا ان “هذا الامر لا يقتصر على الجانب الامني والعسكري فقط بل تعداه الى باقي القطاعات سواء التعليم او الصحة والاقتصاد وغيرها من القطاعات الاخرى التي تضمنتها اتفاقية الاطار الاستراتيجي”.

واضاف ان “النتائج التي تضمنها الاتفاق النهائي الاخير هي نتائج جيدة بحال تم تفعيلها خصوصا ما يتعلق منها بخروج القوات القتالية بشكل كامل قبل نهاية العام الحالي، ونتمنى ان لا يتم تغيير مسمى تلك القوات على الورق فقط وتبقى كما هي في التفاف متكرر من الإدارة الامريكية”، مشددا على “اهمية تشكيل لجنة برلمانية لمتابعة تفعيل الاتفاق الأخير ضمن جداول زمنية محددة لضمان عدم حصول أي تسويف او مماطلة في خطوات التطبيق”.

من جانبه فقد اكد عضو مجلس النواب رياض المسعودي، ان الحكومة أمامها طريقان لا ثالث لهما، فاما الذهاب الى تفعيل هذه الاتفاقية بشكل تفصيلي بين جانبين بمستوى واحد في العلاقة والمحافظة على المصالح المشتركة، او تقديم طلب الى مجلس النواب للتصويت على الغاء الاتفاقية على اعتبار أنها تضمنت مادة تعطي الحكم لأي طرف من الطرفين بالانسحاب منها.

واضاف المسعودي في حديث للسومرية نيوز، ان “العراق لم يستفد من الاتفاقية رغم ان الولايات المتحدة تتحدث من حين الى آخر عن تقديم دعم في قطاعات الصحة او التعليم او الطاقة او غيرها، لكنها بصراحة لا تتعدى كونها محاولات لذر الرماد في العيون”، لافتا الى ان “واشنطن حتى وان خرجت مع العراق عسكريا فانها لن تدعه مستقلا سياسيا وستبقى تضغط بشكل مستمر وتسعى لضمان هيمنتها على القرار الداخلي على الحكومة الحالية كما فعلت مع الحكومات السابقة وتسعى لمنع اي اتفاقيات استراتيجية مع الصين او روسيا او الاتحاد الاوربي او اي دولة لها ثقلها العالمي، وتعمل بطريقة او باخرى لاثارة الفوضى وعدم الاستقرار لضمان منع أي حكومة من أداء دورها الحقيقي في القطاعات المختلفة بشكل سليم”.

واكد ان “العراق رهين بالاتفاقية مع واشنطن، وقد طالبنا منذ اللحظات الاولى لتوقيعها بضمان وجود شفافية واضحة في اللقاءات وجوانب الحوار بشأن الاتفاقية، على اعتبار أنه حتى اللحظة ما زالت واشنطن هي من يتحكم باي لقاءات ومخرجات لها وما زال القرار العراقي رهينة بمواقف ورغبات واشنطن”.



[ad_2]

عمر الشاعري

عمر الشاعري

أخبار عاجلة

اترك رد

اقرأ ايضا x

%d مدونون معجبون بهذه: