أحدث الأخبار

نصائح صحية

  • ضف من هامش الدولارات, ودول المبرمة إذ كلا, كل ضرب بشرية اليها المتحدة. اعلان التخطيط قد بها, أن رئيس اتّجة أخذ. وقبل باستخدام أي حتى, أهّل تزامناً الدنمارك لم أما. أجزاء وقامت ويكيبيديا كل ضرب. جعل بالرغم الجديدة، بـ, قد وانهاء واستمر تحت. يكن بـ فكان بخطوط مكثّفة.

منشورات شائعة

مع اقتراب تشكيل الحكومة.. مطرقة التوافقية وسندان الاغلبية يعقدان المشهد السياسي

مع اقتراب تشكيل الحكومة.. مطرقة التوافقية وسندان الاغلبية يعقدان المشهد السياسي

[ad_1]

عضو تحالف العزم محمد نوري العبد ربه، اشار الى ان تحالفه لا يبحث عن حكومة اغلبية بعدد بسيط تكون معرضة للانهيار تحت اي ضغط، بل يبحث عن حكومة أغلبية قوية ومسيطرة، بعدد الاعضاء والأحزاب الداعمة لها داخل قبة البرلمان، لافتا الى ان الوضع الحالي وما افرزته الانتخابات من معطيات على ارض الواقع يجعلنا نختار التوافقية لهذه المرحلة.

وقال العبد ربه في حديث للسومرية نيوز، إن “تحالف العزم حسم أمره بعدم الاصطفاف مع طرف شيعي على حساب الاخر، لاننا نبحث عن حلول للازمة والانسداد السياسي ولا نريد ان نكون جزء من المشكلة”، مبينا ان “الجميع لديه امنيات وطموحات واهداف وحين نتحدث عن الامنيات بحكومة اغلبية فان الواقع الحالي قد لا يكون منسجما مع هذه الامنية على اعتبار انها ستكون حكومة متأرجحة واي انسحابات منها قد تؤدي الى فشلها”.

وأضاف، أن “ما نريده هو الذهاب الى حكومة اغلبية قوية ومسيطرة وليس أغلبية بسيطة، ما يعني ان السيناريو الثاني قد يؤدي الى سقوط الحكومة في اي فرصة بعد ثلاثة او ستة اشهر او اكثر او اقل”، لافتا الى ان “ما نريده من حكومة الاغلبية او الحكومة التوافقية هو تواجد اكبر عدد ممكن من الاعضاء البرلمانيين او الاحزاب داخل البرلمان كي تستطيع تلك الاحزاب والاعضاء قادرين على دعمها بكل ما تحتاجه من قرارات وتشريعات اما دون ذلك فان الأمر ربما يكون خطر”.ولفت العبد ربه الى اننا “وفقاً للمعطيات السابقة فقد اخترنا الذهاب الى التوافق في الوقت الحاضر ونذهب الى الاغلبية المسيطرة على وضعها السياسي وان لا تكون هنالك جهات اخرى تستطيع ان تسحب البساط من تحت تلك الحكومة متى ما شاءت ذلك”.

من جانبه فقد أشار عضو ائتلاف دولة القانون عارف الحمامي، الى ان الاطار التنسيقي متماسك وقوي جدا، واي تجاوز له فهو مجازفة قد تؤدي الى دخول البلد الى نفق مظلم.

وقال الحمامي في حديث صحفي، ان “الاطار التنسيقي متماسك وقوي جدا وهو الان مستمر بالتفاوض مع جميع الكتل السياسية الكردية والسنية اضافة الى المفاوضات والمشاورات مع الكتلة الصدرية”، مبينا ان “جميع الكتل السياسية تنتظر وتعتمد في مواقفها على نتائج الحوار الشيعي الشيعي”.

وأضاف الحمامي، ان “الإطار التنسيقي هو محور التفاوض وهو القوة الرئيسية التي لا يستطيع احد ان يقفز عليها، على اعتبار ان تجاوز الإطار هي مجازفة قد تؤدي لا سامح الله الى دخول البلاد الى نفق مظلم وخطر جدا”.

[ad_2]

عمر الشاعري

عمر الشاعري

أخبار عاجلة

اترك رد

اقرأ ايضا x

%d مدونون معجبون بهذه: