أحدث الأخبار

نصائح صحية

  • ضف من هامش الدولارات, ودول المبرمة إذ كلا, كل ضرب بشرية اليها المتحدة. اعلان التخطيط قد بها, أن رئيس اتّجة أخذ. وقبل باستخدام أي حتى, أهّل تزامناً الدنمارك لم أما. أجزاء وقامت ويكيبيديا كل ضرب. جعل بالرغم الجديدة، بـ, قد وانهاء واستمر تحت. يكن بـ فكان بخطوط مكثّفة.

منشورات شائعة

دراسة تحذر من مزج أنواع مختلفة من كريمات الوقاية من الشمس

دراسة تحذر من مزج أنواع مختلفة من كريمات الوقاية من الشمس

[ad_1]

كثير من الأشخاص يتعرضون للحروق الكثيرة بسبب التعرض المستمر لأشعة الشمس لذلك يستخدمون الكريمات الواقية التى تحمى من أشعة الشمس الحارقة، والبعض يمزج أكثر من نوع مختلف لكى يعطي مفعولًا أكثر ويحمى البشرة أسرع.

لكن توصلت دراسة حديثة إلى أن خلط واقيات الشمس المختلفة يمكن أن يقضي على جزء من الحماية التي توفرها ضد الأشعة فوق البنفسجية ، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.

حيث ووجد بعض الخبراء بأن الجمع بين الكريمات “الكيميائية” والكريمات “المعدنية” التي تحتوي على أكسيد الزنك، يقلل من الحاجز الذي توفره ضد أشعة الشمس نسبة تصل إلى 91%.

بإلاضافة الى أنه أصدر الباحثون تحذيرًا للمستهلكين بشأن التفاعل المحتمل، وقالوا إنه يمكن أيضًا العثور المواد الكيماوية المسببة لهذا التفاعل في واقيات الشمس ومساحيق التجميل.

ثم أكد الخبراء على أهمية الكريمات والعناصر التي تحتوي على عامل حماية من الشمس، فالواقي الشمسي هو أحد أفضل الطرق للاستمتاع بالشمس والحماية من الحروق الشديدة وخطر الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل.

لتعدد فوائدة للبشرة حيث تحتوى واقيات الشمس الكيميائية على مواد تمتص الأشعة فوق البنفسجية قبل أن تصل إلى الجلد، فتنشرها في تفاعل كيميائي، ويمتص الجسم هذه المنتجات، المعروفة أيضًا باسم واقيات الشمس العضوية أو الاصطناعية.

في حين أن واقي الشمس المعدني، المصنوع من مكونات مثل أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، يوفر حاجزًا ماديًا يمنع الأشعة فوق البنفسجية من ضرب الجلد.

كما قام بعض من الأكاديميون في جامعتي أوريغون وليدز باختبار مخاليط مختلفة من واقيات الشمس بعامل حماية من الشمس 15 مصنوعة من مكونات معتمدة للاستخدام في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وكان الباحثون قلقين بشكل خاص من مزيج واحد، تمثل صيغته غالبية مخاليط كريمات الشمس المستخدمة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.

ووجد الباحثون أن هذه المخاليط عانت من انخفاض بنسبة 90 في المائة في الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الطويلة عند مزجها مع 6 في المائة من أكسيد الزنك بعد التعرض لمدة ساعتين.

وبعد المقارنة استنتج أنه عندما تعرضت التركيبة للأشعة فوق البنفسجية لمدة ساعتين بدون أكسيد الزنك، لم تتعرض سوى لخسارة بنسبة 16 في المائة من قدرتها على الحماية.

كما وجد العلماء أن أكسيد الزنك، عند تعرضه للضوء، يفسد المواد الكيميائية الأخرى التي تمتص الأشعة فوق البنفسجية في الخليط مما يقلل من خصائصه الوقائية.

اقرأ ايضا | دراسة بريطانية تكشف تأثير أشعة الشمس على تقليل الإصابات بـ«كورونا»

[ad_2]

Avatar

مهند الدليمي

أخبار عاجلة

اترك رد

اقرأ ايضا x

%d مدونون معجبون بهذه: