[ad_1]
وأحيى كل من الفنان الإسباني الكبير خورخي بارود رفقة لمعلم عبد الله الكورد، الجمعة بطنجة، سهرة تناغمت فيها الإيقاعات الصاخبة لموسيقى كناوة مع فن الجاز.
وشكلت السهرة، المنظمة في إطار التعاون الثقافي بين المجلس الجماعي لمدينة طنجة والسفارة الإسبانيّة بالرباط والمعهد الثقافي الإسباني ثيربانتيس بطنجة وشركة تهيئة ميناء طنجة، فرصة لإبراز قدرة هذين الفنين الموسيقيين على الاندماج، في محاولة لتجسيد تمازج المشترك الفني لإيقاعات موسيقية أصيلة، لفني كناوة والفلامينكو، خاصة بين ضفتين وحضارتين عريقتين، بما يُميزهما من غنى ثقافي وتاريخي متجذر.
وشارك في هذا الحفل الفني، كل من عازف القيثار الشهير، جيرونيمو مايا، وعازف الإيقاع البارز تينو دي غيرالدو، فضلًا عن مجموعة كناوة المحترفة المرافقة للمعلم عبد الله الكورد.
[ad_2]