[ad_1]
علق الكاتب محمد سليمان عبد المالك على مقتل سلمى بهجت، الطالبة بكلية الإعلام بأكاديمية الشروق، على يد زميل لها قبل أيام.
وكتب محمد سليمان عبد المالك عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “من امبارح وانا بحاول اتجاوز الجولة اللي خدتها في بروفايل قاتل سلمى، واللي اول بوست فيه من ٢٠١٤، يعني كان عنده ١٤ سنة”.
نرشح لك – خاص معجبة كاظم الساهر تكشف لـ “في الفن” كواليس واقعة صعودها المسرح: اللي حصل كان غلط ومش مترتب
وأضاف: “بحاول اتجاوز صور الطفل اللي شفتها لحد ما بقا شاب ودخل الجامعة واتحول لهذا المسخ اللي قرر يهز عرش الإله بجريمة مزلزلة”.
محمد سليمان عبد المالكوتابع: “بحاول أفهم ازاي شخص عادي ممكن تكون قابلت زيه في يومك ناس كتير، هو عبارة عن مشروع قاتل قعد يهدد ويتوعد على جروبات وستوريهات السوشيال ميديا، لحد ما خد سكينة قرر ينهي بيها حياة شابة مفروض إنه بيحبها”.
طالع أيضا – أسماء جلال تعلق على مقتل سلمى بهجت: لازم يدوق اللي كان السبب فيه
سلمى بهجت وقاتلهاوأكمل: “بحاول أعدي الفيلم القصير اللي عمله باسمها، واللي هو عبارة عن فوضى تامة من أفكار سطحية غير مرتبة وغير مترابطة مليانة قيم مزيفة ملهاش معنى، بحاول أتجاهل الرعب المستخبي في كل كلمة، في كل سطر، في كل لقطة، وأنسى الألم والانزعاج، وإحساس القلق من ولاد كتير حوالينا ممكن يكونوا مشاريع قتلة قيد التحضير باسم الحب والغيرة والانتقام، واحنا دافنين راسنا في الرمل، وعاملين مش واخدين بالنا”.
سلمى بهجت وقاتلهاوكانت الأجهزة الأمنية قد تمكنت من ضبط “إسلام” مرتكب الجريمة، بدائرة قسم شرطة أول الزقازيق بالشرقية، مستخدماً سلاح أبيض “سكين” مما أدى إلى وفاتها، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة بدافع الانتقام منها، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.
اقرأ أيضا:
رامي جمال يوجه رسالة لأحد المتنمرين: أنت محتاج علاج
حلا شيحة تنعي رجاء حسين وتتحدث عن صداقتها: روحها جميلة ومريحة
آمال مثلوثي: أعود لمصر في أكتوبر ولقب فيروز الجيل يعطيني شحنة جميلة
معجبة تقتحم المسرح ورفضه لهذه الأغنية.. 5 لقطات من حفل كاظم الساهر في الأوبرا
لا يفوتك: في تحليل النغمات مع عمك البات … أغنية أصالة الجديدة “غلبان” اللي خلتها تريند على كل السوشيال ميديا
حمل آبلكيشن FilFan … و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي| https://bit.ly/36husBt
آب ستور|https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3LRWFz5 7
[ad_2]
