[ad_1]
وفقاً للتوقيتات .. رئاسة مجلس النواب تقلب ساعتها الرملية مجددة التزامها بموعد حل البرلمان في السابع من تشرين الاول المقبل.
دورة نيابية تعطلت ما بين احتجاجات تشرين وكورونا والنتيجة اداء ضعيف وتشريعات لم تكن بالمستوى المطلوب.. أما الشارع فلا يستذكر من هذه الدورة سوى بعض القوانين التي زادت من الطين بلة على معاناته.مقارنة بالدورات السابقة يرى متابعون أن الدورة الرابعة خجولة جدا في دورها الرقابي وضعيفة إلى حد لم تحقق أي منجز يذكر على مستوى استجواب المقصرين ومحاسبتهم بل كانت هنالك كتل سياسية تقف معرقلا أمام كل من يحاول تحريك ملف الاستجوابات.
وعلى الرغم من حزمة القوانين التي مازالت تراوح ما بين القراءة الأولى والثانية بانتظار إقرارها إلا أن مجلس النواب قرر ترحيلها إلى الدورة النيابية المقبلة بحجة انشغال اغلب النواب بدعاياتهم الانتخابية.
[ad_2]