[ad_1]
باب الطعون بنتائج الانتخابات الاولية اغلق بوجه الخاسرين..مئات الطعون قدمت الى مفوضية الانتخابات وسينظر بها من قبل الاخيرة خلال فترة زمنية اقصاها عشرين يوم.. طعون وبقراءة متابعين لن تغير من معادلة النتائج بل ستاتي مطابقة لما جاءت به صناديق الاقتراععشرون يوم هو السقف الزمني الفاصل ما بين الرابح والخاسر عن قبة البرلمان وعلى الرغم من حجم الشكاوى والطعون الا ان الحال سيبقى كما هو عليه وعلى الكتل التي غادرت السباق السياسي مبكرا تقبل الخسارة وفقا لما جاءت به ارادة الناخب
تداعيات الرفض لنتائج الانتخابات يبدو انها لن تقتصر على الشكوى والطعن فحسب فالحراك الشعبي هو وجه اخر للاحزاب الرافضة للنتائج من خلال بعض الاحتجاجات التي اندلعت من مقتربات المنطقة الخضراء في بغداد وبعض محافظات الجنوب.
[ad_2]